غوطة دمشق و إدلب كارثة إنسانية تفوق كل التصورات
صرخات الموت والدمار تطغى على كل شيء ....
تعيش اليوم بلدات ومدن الغوطة الشرقية ومدينة إدلب تحت وطأة جحيم الموت الذي تعددت صوره بين القصف الدموي الذي تحمله معها الطائرات الروسية والسورية وبين الصواريخ والقذائف المدمرة التي يقذفها نظام الأسد المجرم.
صرخات الأطفال والأمهات والشيوخ لم تهدأ ، مشهد الموت يخيم والعالم بأسره يقف عاجزاً أمام هول هذه الكارثة الإنسانية
نسأل الله العظيم أن يعجل بالفرج ويتقبل شهدائنا ويشفي الجرحى والمصابين



